الرسام العراقي " عمر تقي " متحدثًا عن أعماله ومسيرته

 الكاريكاتير من تعريفاته ومفهمومه‏ : فن ساخر من فنون الرسم، وهو صورة تبالغ في إظهار تحريف الملامح الطبيعية أو خصائص ومميزات شخص أو جسم ما، بهدف السخرية أو النقد الاجتماعي. 

أما الرسم الرقمي عبارة عن استخدام الأدوات الرقمية لإنتاج الصور بتدخل مباشر من الفنان ، رسم الفنان على برامج حاسب آلي بدلا من الورق .

* نتابع معًا مع صوت الفنان عمر يهمس بأعماله وصوره : 

 عمر تقي رسام عراقي من مواليد 1998 أقيم في بغداد رسام رقمي وكاريكاتير ..




بدأت الرسم من عمر 16 عاما صور و كاريكاتير ، لم أحصل على دعم  معنوي هذا جعلني لا أشارك في مهرجانات الرسم .


لم أتعلم الرسم من أحد بعينه  ولكنها موهبة من عند الله تعالى .


ولم أدخل تدريبات أو دورات  تعليمية أو معاهد فنون .


أرى الرسم كاميرتي الخاصة وأحب رسم الأشياء الغربية والأفكار الجديدة التي لا يتطرق لها رسام .


أتمنى أطور تفكير الشباب أو الجيل القادم من خلال رسوم الكاريكاتير والثقافة .


رسالتي لكل رسام لا يترك موهبتة ويستمر في الرسم وبث العفوية والاطمئنان في الأجيال القادمة. 


أكثر ما أرسم  هو الكاريكتير  لأنه يستخدم للتعبير عن بعض الأحداث التي حدثت في فترة زمنية معينة بقوة ، تحديداً تلك التي عاش الرسام بها، حيث إنّه بوساطة الرسم يمكن تمثيل الحالات الدموية، والنصر، والخذلان، والفشل وغيرها من الحالات الإنسانية التي تحدث في التاريخ الإنساني.


يعد أحد الوسائل المهمة للمجتمع، إذ إنّه يستخدم لتصوير جميع ما يحدث داخله سواء كان الحدث من السلبيات أم الإيجابيات.

بعض من الرسوم الكاريكتير و الرقمية :









إرسال تعليق

أحدث أقدم